هايدن كاميرون، الرجل الطماعُ الذي ضَلَّت دعواتُ جدتهِ الغاضبة طريقها إلى والدتهِ وأصابتهُ عوضًا عنها، فانقلب وضعهُ من السّيءٍ إلى الأسوأ وبات هاربًا، متّهَمًا بجريمة قتل لم يمت ضحيتها، حينها فما كان منه سوى الهروب من مدينتهِ المكتظّة، إلى قرية بعيدة منتحلا هوية طبيب ألماني؛ إلى تلك القرية التي نستْها الحكومة خلف سكّةِ الحديد وحكمتها قصة خيالية، فالذي يدخلها لا يخرج منها إلاّ وانضم الى أسطورة تلال الذهب.
وهذا هو غلاف القصة




.png)
اترك تعليقا اذا اعجبتك القصة